لماذا تعدّ ليف الاستحمام خطراً حقيقياً على الصّحة؟
لأنّها تشكل بؤرة للبكتيريا، وأطباء الجلد يؤكدون هذا، حيث:
- يعلق الجلد الميت بشعيرات الليفة.
- تساعد ظروف الحمام الرطبة والدافئة على نمو عدد من الجراثيم في زوايا الليف المستخدمة.
- تتعفن بسهولة.
- استخدامها ينشر تلك البكتيريا الضارة على أنحاء الجسم في كلّ مرة يتم استخدامها.
- بحالة الحلاقة يؤدي استخدامها لدخول البكتيريا من أي شق مرئي و غير مرئي إلى الجسم.
الآثار الجانبية لاستخدام ليفة الاستحمام:
- فقدان نضارة و حيوية البشرة.
- تقشر البشرة؛ لأنها قد تكون مادة كاشطة للبشرة الحساسة بسبب قساوتها.
- التهاب الجريبات الشعرية.
- السعفة.
- التهاب أو تفاقم حب الشباب.
- طفح جلدي.
نصائح لاستخدام ليفة الاستحمام:
وضعها في مكان قرب مجرى الهواء:
لتجف وتمنع تكاثر البكتيريا عليها.
تخفيف استخدامها:
استخدامها لمرة أو مرتين أسبوعياً.