ليفة الاستحمام أكبر مخزن للجراثيم!

لماذا تعدّ ليف الاستحمام خطراً حقيقياً على الصّحة؟

لأنّها تشكل بؤرة للبكتيريا، وأطباء الجلد يؤكدون هذا، حيث:

  • يعلق الجلد الميت بشعيرات الليفة.
  • تساعد ظروف الحمام الرطبة والدافئة على نمو عدد من الجراثيم في زوايا الليف المستخدمة.
  • تتعفن بسهولة.
  • استخدامها ينشر تلك البكتيريا الضارة على أنحاء الجسم في كلّ مرة يتم استخدامها.
  • بحالة الحلاقة يؤدي استخدامها لدخول البكتيريا من أي شق مرئي و غير مرئي إلى الجسم.

الآثار الجانبية لاستخدام ليفة الاستحمام:

  • فقدان نضارة و حيوية البشرة.
  • تقشر البشرة؛ لأنها قد تكون مادة كاشطة للبشرة الحساسة بسبب قساوتها.
  • التهاب الجريبات الشعرية.
  • السعفة.
  • التهاب أو تفاقم حب الشباب.
  • طفح جلدي.

نصائح لاستخدام ليفة الاستحمام:

وضعها في مكان قرب مجرى الهواء:

لتجف وتمنع تكاثر البكتيريا عليها.

تخفيف استخدامها:

استخدامها لمرة أو مرتين أسبوعياً.

استبدالها بشكل متكرر كل 3-4 أسابيع.

نقعها بالخل.

Shopping Cart
Scroll to Top